Top Guidelines Of التشوهات المعرفية
Top Guidelines Of التشوهات المعرفية
Blog Article
في هذا الموضوع اليوم سوف نتحدث عن مفهوم التشوهات المعرفية وأنواعها، وكيف يمكن علاجها والتخلص منها.
تنص شفرة أوكام على أنه لا ينبغي لأحد أن يزيد (بما يتجاوز السبب) عدد الكيانات المطلوبة لشرح أي شيء. عند تساوي كل الأشياء ، غالبًا ما يكون الحل الأبسط هو الأفضل.
مثال على «الوصم»: بدلا من الاعتقاد بأنك ارتكبت خطأ ما، فإنك تعتقد أنك شخص خاسر أو مُخفق، لأن الخاسر أو المُخفق) فقط هو الذي من شأنه أن يقوم بهذا النوع من الأخطاء.
انخفاض المرونة: قد يجد الأفراد المتأثرون بالتشوهات المعرفية صعوبة في التعافي من النكسات والتحديات، حيث يميلون إلى الانخراط في الحديث السلبي عن النفس والشك في الذات.
حيث يعمل العقل كمرشح (مصفاة) يمرر معلومات معنية (غالبا سلبية) فيما يتجاهل معلومات أخرى (غالبا إيجابية). أو بعبارة أخرى هو ميل الدماغ إلى تصفية (تجاهل) المعلومات التي لا تدعم معتقدات الفرد التي تكونت داخله بالفعل، ويُعتبر هذا التشوه قريب الشبه بخصم الإيجابيات، إلي أن التصفية العقلية يمكن أن تُصفي (تتجاهل) أية معلومة (إيجابية أو سلبية) تتعارض مع ما يعتقده الشخص.
إن توعيةنا بهذه الظاهرة تعزز قدرتنا على التعامل معها وتحفيزنا للبحث عن الحلول والتطور الذاتي.
أكثر الوسائل والأدوات العيادية التي يمكن بها استخراج أو الكشف هم التشوهات المعرفية هي:
هو مصطلح نفسي يرمز إلى العادات الغير مريحة والسيئة و طرق التفكير المشوهة التي نكونها عن أنفسنا وعن الآخرين من حولنا من خلال المواقف الحياتيه اليومية وتراكم الخبرات الحياتية.
أو وصم شخص بأنه «وغد أو حقير» بناءا على الانطباع الأول، دون وجود سبب أكثر تحديدا لوصفه بذلك.
كارثي: الكارثية هي الميل إلى تخيل أسوأ النتائج المحتملة لموقف ما، مما يؤدي إلى القلق والخوف المفرط.
تقييم الذات أو الأحداث بشكل متطرف أو للدرجة القصوى. فإما أنها كلها جيدة أو كلها سيئة، إما أسود أو أبيض، التشوهات المعرفية دون وجود منطقة رمادية في المنتصف.
كأن يشعر شخص بأنه غبي، لذلك لا بد أنه غبي. الشعور بالخوف من ركوب الطائرة، ومن ثم الاستنتاج بأن الطائرات لا بد أن تكون وسيلة خطيرة للسفر.
وهو عكس الشخصنة؛ حيث يُلقي الشخص بالمسؤلية علي غيره، من حيث الضرر الذي يتسببون فيه، ولا سيما نور بسبب تعمدهم أو إهمالهم إلى الضائقة العاطفية.
تحدث تشوهات التصفية الذهنية عندما يركز الفرد فقط على التفاصيل السلبية للموقف ويستبعد الجوانب الإيجابية. كأن يتلقى يوسف في الغالب مجاملات وتعليقات إيجابية حول العرض التقديمي الذي قدمه في العمل، ولكنه تلقى أيضا جزءا صغيرا من النقد.